دعونا نأكل البرقوق الأخضر

يوجد الكثير من فيتامين سي في البرقوق الأخضر ، وهو الفيتامين الذي يجب أن نتناوله كل يوم. إريكت أيضا ؛ فيتامين أ الذي له وظائف رائعة في صحة العين والجلد ، وفيتامين ك المسؤول عن سيولة الدم ، والصوديوم الذي يوفر ضغط الأوسماليت وتوازن الماء ، ومعدن البوتاسيوم ، والمغنيسيوم ، وهو معدن مضاد للإجهاد ، موجود أيضًا في البرقوق. بالإضافة إلى ذلك ، فإن البرقوق ، الذي يحتوي على الكالسيوم ، غني جدًا بالحديد. نظرًا لوجود بنية ألياف كثيفة ، فإن تأثير البرقوق على الجهاز الهضمي ضخم بلا شك.

ماذا يفعل البرقوق الأخضر في أجسامنا؟

1- يساعد على الهضم المنتظم والكافي ، ويمنع الإمساك. نظرًا لأن البرقوق الأخضر غني بالألياف القابلة للهضم ، فإنه يمنعنا أيضًا من مشاكل غازات المعدة والإمساك والغازات.

2- فعال في تكوين وحماية جهاز المناعة

3- العناية بالأسنان: تناول الخوخ الأخضر المقطوع بانتظام لتقوية اللثة. إنه فعال في تكوين وحماية صحة الأسنان.

4- يساعد على منع نقص الحديد وأثناء عملية العلاج. يساعد البرقوق الأخضر على تكوين الدم في الجسم. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الأمراض المتعلقة بنقص خلايا الدم الحمراء مثل فقر الدم فعالة في الوقاية بسبب احتواء البرقوق على فيتامين سي الغني ومحتوى الحديد

5- البرقوق لجسم سليم وثابت. البرقوق الأخضر فعال في تقوية النسيج الضام وبالتالي الحصول على جسم أقوى. يساعد فيتامين ج الأنسجة الضامة في جسم الإنسان على البقاء مشدودة. وبالتالي ، فهو يساعد جسمك على أن يكون مشدودًا وشابًا وصحيًا ومظهرًا لائقًا.

6- عندما تريد إنقاص الوزن ، تناول الخوخ الأخضر. عندما تستهلك البرقوق الأخضر ، تتأثر مستويات السكر في الدم بشكل إيجابي. بعد تناول البرقوق ، يظهر جلوكوز الدم في المنتصف. كلما كان سكر الدم أكثر توازناً ، كلما كان فقدان الوزن أكثر توازناً واستمرارية.

7- يمنع تلف الجسم الداخلي. بما أن البرقوق الأخضر يحتوي على كميات عالية من مضادات الأكسدة ، فإن الدهون في الدماغ والدم تمنع تلف الغشاء الداخلي.

8- الرئة فعالة في الرعاية والصحة: ​​أظهرت الدراسات أن أولئك الذين يأكلون الخوخ الأخضر يبتعدون عن مشاكل الرئة مثل الربو وسرطان الرئة والبرد والسعال ومشاكل الرئة المزمنة للغاية.

9- يعتقد أن تناول الخوخ الأخضر بانتظام عند كبار السن يمنع مشاكل الرؤية.

أحدث الأبحاث حول البرقوق ؛

في البحث الجديد الذي أجري في Agri Life Research Center ؛ تم فحص الخواص المضادة للأكسدة في البرقوق ومقارنتها مع 100 فاكهة مختلفة. في هذه الدراسة ، قاموا بإدخال مضادات الأكسدة للتفاعل مع الخلايا السرطانية ونتيجة للباحثين: كانت قوة مضادات الأكسدة في البرقوق أعلى من التوت الأزرق. ثم انتقلوا إلى المختبر للتفاعل مع خلايا سرطان الثدي. تم العثور على هذه المغذيات النباتية الفريدة الموجودة في هذا الخوخ لوقف نمو خلايا سرطان الثدي دون إتلاف الخلايا الطبيعية.